يزعم هذا الحدث، الذي روج له مجلس مدينة البوفيرا، أنه «أكبر مهرجان من نوعه في الغارف» ويعد بجذب آلاف الزوار، بعد الحضور القياسي المسجل في عام 2024.

على مدار الأيام الثلاثة للمهرجان، سيصعد فنانون مشهورون عالميًا إلى المسرح، مع تسليط الضوء على الفنان السابع هو الفنان البرتغالي دييغو ميراندا، الذي سيشارك المسرح مع بيت وسيريلو. في الثامن من يونيو، سيكون أبرز الأحداث هو البلجيكي إيف الخامس، المعروف بأدائه على أكبر المسارح في العالم، والذي سيرافقه توم إنزي والصين. وسيختتم المهرجان في 9 يونيو أداء الدي جي والمنتج الإيطالي أليكس غاودينو، يسبقه إيف لاروك ومارك

أورسا.

تعد Albufeira Sounds جزءًا من استراتيجية البلدية «لتعزيز علامة البوفيرا كوجهة سياحية ممتازة»، وتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية.

وسيضم مكان الحدث أيضًا 50 عارضًا مخصصًا للجمعيات المحلية والثقافة والحرف اليدوية، وسيشارك فيها حوالي مائة مشارك من البلدية.

بالنسبة للعمدة، خوسيه كارلوس رولو، يعد المهرجان بالفعل «حدثًا رئيسيًا للبلدية»، حيث يلعب دورًا مهمًا في جذب جماهير جديدة إلى المنطقة. كما يسلط نائب الرئيس كريستيانو كابريتا الضوء على «البعد الاجتماعي المعزز» لنسخة هذا العام، والتي ستدعم رجال الإطفاء المتطوعين في ألبوفيرا، ويؤكد على أهمية تعزيز البوفيرا «في الأسواق السياحية الدولية الرئيسية».

الدخول إلى الحدث مجاني.