في الجزء الأخير من خطاب تنصيبه، في Palácio da Ajuda، في لشبونة، صرح لويس مونتينيغرو أنه سيتم وضع اللمسات الأخيرة على هذه الخطة «في الأيام القليلة المقبلة» وتطويرها «في السنوات القليلة المقبلة»، مما يضمن أنه سيعطي «إشعارًا مسبقًا إلى أكبر حزبين معارضين»، في إشارة إلى Chega و PS.

وأعلن أنه «في هذا السياق، سأقدم في قمة الناتو المقبلة تقديم هدف الوصول إلى 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي في الإنفاق في هذا المجال، إن أمكن، هذا العام 2025".

وأضاف: «خطة واقعية لن تعرض الوظائف الاجتماعية والتوازن المالي للخطر»، على حد قوله.