سيستمر الاحتجاج، الذي ينظمه الاتحاد الوطني لرجال الإطفاء، حتى يلتقي زعيمه بعمدة لشبونة لمعالجة إخفاقات الإدارة ومخاوف السلامة.

سيركز هذا الإضراب على خدمات الوقاية والتفتيش وتنظيف الأرصفة والخدمات الأخرى التي لا تؤثر على الاستجابة للطوارئ.